الأندلسيون
اتزوق الكأس المرير على ضفاف الشمسأشتاق الرحابة عبر أصدائى و أورداتىتكتال ايام الزمان منىبلا هوادهلا يرتقى ألأعراض منى حاجز ألأضلاعحتى وان غرقت مراجل العينين فى اليم المهيلأين التوجع؟ضاع منى غيره والآن ضاعفاق احتمال المستطاع......لا تركن الأيام لأشباه الرجالمن باع نظرات العيون الى بعيد؛بكل أسواق النخاسهمن يشترى الأنهار والأسرار واشراق السماء والطير المحلقأصبحنا العراة المنشد ين على ضفاف البد ركنا شموس والملوك كواكب كنا أصباغ السماءوهد ئة الأرضٍوظل الربِ فوق الساحةِ الحمراء.............
جميله يا كمانجه بجد
ReplyDeleteفيك شيء حسسني إني أعرفك
ربما كما يقال الأرواح جنود مجنده
المدونه بتاعتك هايله
لم تتعلم العزف بعد!
ReplyDeleteفلماذا تجرح بأوتارك قلبا بريئا، تتركه بعد أن غرق بحبك أولا ثم بحب عزفك -حتي وإن كان نشاذا-.
لم يكن العزف - فقط- ما لم تتعلمه، بل أيضاً الحب؛
الحب لا يعرف الجبناء، لا يوقر الرماديين، لا يستمع لأوتار لم تتقن العزف بعد.
م.س
Delete