تجربه أبتكرها هوميروس وأظن أنها غير كافيه .......من الممكن أن نعرف البعض ومن الممكن أن نغوص فى أعماق البعض ولكن لابد من أن نرى رأى هؤلاء البعض
دعونا نتفق أنه لابد لنا أن يكون لكل منا رأيه الخاص
والسطور التاليه تحمل رأى الخاص؛الخاص جدا. ربما يختلف معى الكثير وربما يتفق معى القليل ولكن -للأسف-أنا مقتنع به جدا
هى ليست لعنات ولكن هى ألحان أحاول أن أدخل بها إلى قلوبكم وعقول الأخرين
ترتيب الشخصيات حسب الظهور
شغف-تعزف لحن البيانو- عبق من الهدئة الوارفه
هى تصلح معزوفه كلاسيكيه تأخذنى معها إلى شواطئها القديمه ؛تبحث فى داخل نفسى عن كنز ؛ربما لن تجده ولكنها لن تتوقف
فلتعزفى ذلك اللحن الجنائزى الحزين فربما نؤمن أن النفس شواطئها عديده
غاده- سامحونى ماكنش قصدى- تعزف لحن الكونترباص
تعزف فوق أوتار الحياه؛ كونشيرتو يصلح كى يصنع تاريخا خاصاً........ وطبيعياً أن تسكن فى تجاعيدى فكلانا يحمل نفس الغلاف الوردى الشفاف
عوليس-يعزف لحن العود
دئماً كنت العازف فوق شواشى القلب؛ تسعد بنجاحاتى؛ تطرب من أخطائى..... أستند عليك وأغفو فى ليل العزف المنفرد,أتوسد لحن شرقى أسطورى ..كامل الحركات
فنجان قهوه-تعزف لحن الهارب
جاء عبر السنين يحمل عبق الأساطير ؛لحن من الكبرياء والنعومه النسيميه؛يهف فى أركانه شئ من السخريه الواهيه والجمود المصطنع؛يتهادى فى نهرالحب ويحملنى معه كى أحلم,أرسم,أكتب؛أو كى أعيش
هوميروس-يعزف لحن الجيتار
دائما تطربنى....عزفاً خاصاً فوق وتر نحاسى؛جئنا معا من القرون الوسطى كى نسكن ألحان تقدميه جافه
موقف: كنا نسكن نفس الغرفه وكان يعزف لحنا ساذجا حين توهم جيتاراً يعزف بمفرده
ميندونا-تعزف لحن الفلوت
كثيرا ما تبهرنى بألحانها العفويه الصافيه...هى تملك حساً؛ذوقاً؛فناً رشيقاً حالماً وتواصل رائع مع الذات ولاتجد صعوبه فى أن تعزف ألحان الحياه
شبابيك-يعزف لحن الدرامز
حينما لا تعرف من أين تأتى الموسيقى ولكنها تطرب..متناقضه متناغمه ؛متباعده متقاربه؛ تحمل من الضخامه ما يجعلها تدخل من ثقب القلب الصغير فتستقر به وتصنع أوركسترا وحدها
غادة الكاميليا-تعزف لحن الناى
لحن جاء من بستان الرومنسيه الخريفيه؛ يحمل فى طياته حب وشوق سرمدى الطابع؛يتوغل فى طبقات القلب ويشجو فيطير القلب إلى بستانه الحزين
أمرر الدور لشبابيك و فنجان قهوه